2017-05-05 | 03:14 مقالات

7 وقفات قصيرة!!

مشاركة الخبر      

(1) يحسب لرئيس الاتحاد العربي لكرة القدم الأمير تركي بن خالد، حجم الجهود والمتابعة والرغبة الكبيرة والحماس بإحياء برامج وأنشطة وبطولات الاتحاد العربي لكرة القدم، التي ستبدأ بعودة البطولة العربية لكرة القدم، والتي ستنطلق في جمهورية مصر العربية فيما بين "القاهرة والإسكندرية"، في 22 يوليو المقبل، ويشارك فيها الناديان السعوديان الهلال والنصر.

 

(2) في هذا الأسبوع لا يوجد رؤساء أندية في غاية السعادة والفرح ونشوة الانتصارات، مثل الأمير نواف بن سعد "الهلال"، سعود الشلهوب "الفيحاء"، سعود الحربي "أحد"، وكل رؤساء الأندية الذين تجاوزوا بأنديتهم مخاطر الهبوط، وتبقى فرحة ناصر الهويدي "الباطن" في ختام الجولة الأخيرة.


(3) خطوة جريئة وشجاعة من قبل مدرب المنتخب "مارفيك"، باستدعائه لنجم الرائد الواعد "عبد الكريم القحطاني" للمعسكر الإعدادي للمنتخب الأول.. في الوقت الذي لم يوفق "مارفيك" باستدعاء لاعب بعيد جدًّا عن مستواه الفني كاللاعب نايف هزازي الذي يمر بهبوط لافت في مستواه.


(4) بصراحة شديدة، لا أجد ضرورة أو أي مبرر منطقي، ليكون تمثيل اللجنة الأولمبية السعودية في اجتماع الجمعية العمومية المقبل لاتحاد القدم بـ 5 أعضاء ممثلين للجنة الأولمبية السعودية. كان الأولى 3 ممثلين للجنة الأولمبية، ويذهب المقعدان الآخران لممثل الحكام، والمقعد الآخر لممثل المدربين الوطنيين.


(5) مشروع توثيق التاريخ الرياضي للأندية من قبل رجال وأبناء وقيادات النادي نفسه، مشروع رائع وجميل، بدأه في نادي الاتحاد بجدة الدكتور محمد أمين ساعاتي.. وللنادي الأهلي بجدة الدكتور عبد الرزاق أبو داود.. وللجبلين خالد الحماد ومشعل الطرجم.. وللطائي خالد العجلان. واختتمه أخيراً لنادي الهلال سلمان العنقري في "موسوعة الهلال".. في وقت ننتظر فيه خالد الصالح المصيبيح بموسوعة النصر.. وبقية المهتمين في رصد التاريخ الرياضي لأنديتهم.


(6) عدل اتحاد كرة القدم السعودي في هويته الوطنية أخيرًا بحذفه كلمة "العربي" من مسماه السابق "الاتحاد العربي السعودي لكرة القدم"، إلى "الاتحاد السعودي لكرة القدم".. كنت أتمنى لو أن النادي العميد.. نادي الاتحاد بجدة، عدل من اسمه الحالي الطويل "نادي الاتحاد العربي السعودي"، إلى "نادي الاتحاد السعودي" وحذف كلمة "العربي"!!.


( 7 ) فتح لاعبونا ورياضيونا المصابون والباحثون عن العلاج "وجهة طبية وعلاجية خارجية" لمركز الطب الرياضي في العاصمة القطرية الدوحة "سبيتار"، لوجود تجهيزات عالية وكفاءات طبية متخصصة.. كالدكتور البلجيكي "بيتردوخ"..
 ما الذي يمنع بأن يصبح "مستشفى الأمير فيصل بن فهد للطب الرياضي"، والموجود داخل مكونات وعناصر مجمع الأمير فيصل بن فهد الأولمبي" بالرياض، وجهة طبية وعلاجية محلية بنفس الإمكانيات والتجهيزات والكفاءات الموجودة في "سبيتار"؟ رسالة مع التحية والتقدير للدكتور عبد الله الجوهر المشرف العام على الخدمات الطبية بالهيئة العامة للرياضة.. وللدكتور صالح الحارثي رئيس اللجنة الطبية بالاتحاد السعودي لكرة القدم!!.