شهر رمضان ينعش المبيعات.. والخلاص يدخل المنافسة السكري
يتصدر أسواق التمور
سجلت أسواق التمور في الرياض والقصيم، ارتفاعاً في أسعار البيع مع دخول شهر رمضان المبارك، وذلك إلى كثرة الطلب وقلة المعروض، لاسيما وأن الموسم الرسمي لنضوج التمر لم يحن بعد.
وشهدت محلات التمور انتعاشًا كبيراً في المبيعات وتدفقاً متزايداً وحركة تسويقية نشطة من قبل المستهلكين باعتبار التمر أهم مكونات مائدة الإفطار للصائم، كما هي العادة في مثل هذه الأيام سنوياً.
وتشهد التمور إقبالاً بمختلف أنواعها، خاصة من المدن والمحافظات المصدرة لها مثل القصيم والمدينة المنورة، وينبع والأحساء.
ويأتي السكري في مقدمة التمور المرغوبة في الرياض، حيث يتميز بشدة حلاوته، ثم الخلاص، الذي يحافظ على نكهته الطيبة حتى بعد تخزينه لفترة طويلة ويتميز بأحجامه الكبيرة والمتوسطة. وحلّ المجدول ثالثاً ضمن قائمة الأكثر إقبالاً، ثم يليه تمور الصفري ونبوت سيف والصقعي ومن بعده عجوة المدينة.