المراسلة التلفزيونية تصف حمد الله بمصدر السعادة الكروية

مشاعل: أحب النصر.. والسوشال زادت نجوميتي

حوار: أسعد حسن

تميزت مشاعل السعد مراسلة mbc بتنوع تقاريرها التي تقدمها مابين المناسبات الثقافية والغنائية والرياضية، بجانب القضايا التي تهم المواطن.
وأكدت مشاعل في حوارها مع “الرياضية” أن مواقع التواصل أسهمت بشكل كبير في انتشار تقاريرها، مشيرة إلى أنها تعد المغربي حمد الله صانع الفرح.
01
هل أسهمت منصات التواصل الاجتماعي في شهرتك؟
أجد نفسي في مواقع التواصل الاجتماعي كثيرًا.. وأسهمت بشكل كبير في انتشار تقاريري.. بعض الناس أصبح يركز على المنصات ، ومن ثم تستطيع عبرها أن تصل أعمالك إلى أكبر شريحة.
02
هل مشاهير السوشال خطفوا النجومية من الإعلاميين؟
لا أتفق مع هذا القول.. الساحة تتسع الجميع، وإن كان المشاهد يتابع الاثنين معًا لن يقلل أحدهما من نجومية الآخر.
03
كيف ترى المحتوى الذي يقدمونه؟
كل شخص يقيم المحتوى بحسب مايراه، أحيانًا ترى شيئًا وتعده هادفًا، فيما يراه آخر سخيفًا، لكن الجميل في مواقع التواصل أنها أعطت المتلقي الخيار للبحث عن المحتوى الذي يراه مناسبًا له.
04
ما بينك والنصر.. قصة عشق.. حدثينا عنها؟
أحب النصر منذ الصغر، أشجعه بحرارة، وأتابع أخباره ومبارياته.
05
من لاعبك المفضل؟
هناك لاعبون كثر أسعدوا النصراويين مثل نور الدين أمرابط ويحيى الشهري وبيتروس، ولكن يبقى حمد الله مصدر السعادة لكل نصراوي، فقد أسعد عشاق الأصفر بأهدافه
06
كيف كانت بداياتك مع الإعلام؟
دخولي الإعلام كان بمحض الصدفة، تخرجت من كلية القانون.. وشاء القدر أن أحضر برنامجًا تدريبيًا في الإعلام ومن ثم انطلقت في هذا الطريق حتى الآن.
07
أي المحطات الإعلامية التي أسهمت في صقلك؟
سكاي نيوز عربية كانت محطة البداية.. تعلمت فيها أساسيات الإعلام، وعملت بها ثلاثة أعوام في أبوظبي عرفت خلالها أسرار العمل الإعلامي.
08
أي أنواع التقارير تجدين نفسك فيها؟
عملت في جميع ضروب العمل الميداني المختلفة بحكم البداية مع سكاي نيوز والانتقال إلى الـ mbc فكل منهما برامجها تختلف عن الأخرى، ووجدت نفسي في توليفة غريبة ما بين السياسة والرياضة والثقافة والتحقيقات والمناسبات المختلفة.
09
هل تفكرين في الاتجاه إلى التقديم ؟
في الوقت الحالي أعمل على صقل مهاراتي وإشباعها في الميدان الذي يعد أصعب أنواع العمل الإعلامي وذلك للظروف المصاحبة لكل عمل، أما بالنسبة إلى تقديم البرامج فسأنتقل إليه بعد الانتهاء من الوقت الذي وضعته لنفسي في الميدان.