مقدم برنامج «مقابلة إلا ربع» يتحدث عن الفكرة والمضمون والانطلاقة بازيد:
نجونا من حريق الاستوديو
“مقابلة إلا ربع” برنامج حواري ترفيهي يعتمد على تخصص الضيف، ويعرض على قناة SBC، يقدمه محمد بازيد، الذي يصف نفسه لـ “الرياضية” بأن جزءًا منه إعلامي وصانع محتوى، والجزء الآخر في التسويق وشغف الطيران الذي لا ينتهي.
يشارك بازيد في محاورات الضيوف المذيع الصاعد الدمية وصانع القهوة المميزة “طلال”، من خلال فقرة منوعة خاصة.
01
على أي أساس يتم اختيار ضيوف البرنامج؟
نبحث عن الضيوف أصحاب الحضور والتجارب التي يمكن مشاركتها مع الجمهور، وكلما كانت تربطني بالضيف معرفة شخصية تصبح الحلقة أكثر إثارة.
02
ماذا عن مواقف كواليس التصوير؟
بسبب ضغط العمل قبل موسم رمضان، تفاجأنا قبل تصوير إحدى الحلقات باحتراق إحدى وحدات الإضاءة، نتج عنه حريق محدود، ولكن وسائل السلامة في الاستوديو أدت دورها بالشكل المطلوب وتمت السيطرة على الحريق وأكملنا التصوير حسب الجدول المحدد والحمد لله.
03
أكثر الضيوف الذين أثروا فيك؟
جميع الضيوف كانت لهم بصمتهم المميزة واستمتعت بشكل خاص أثناء تسجيل حلقة الرسام عبد الله صايل.
04
لاحظنا اهتمامك بوسائل التواصل الاجتماعي.. لماذا؟
بحكم أن بدايتي الإعلامية كمذيع كانت على يوتيوب، فلا شك أن منصات التواصل الاجتماعي تشكل أرضية مهمة لجمهوري، كما أعتقد أن منصات التواصل هي امتداد مكمل لأي قناة تلفزيونية والعكس صحيح.
05
إذا سألناك عن المنصة التي لا تستغني عنها؟
من دون تردد سأختار “تويتر”، على الرغم من مروره بمراحل مختلفة
وارتفاع وهبوط إلا أنه لا يزال المنصة الأسهل في التعامل والأكثر حضورًا بالنسبة لي، ويشكل فعلًا السهل الممتنع في منصات التواصل.
06
كيف تقضي يومك في رمضان؟
يشغل العمل أكثر من نصف نهاري وأحب ممارسة عادة المشي قبل الإفطار، والعائلة تستولي على الفترة المسائية، ولا أفضل الخروج كثيرًا في شهر رمضان.
07
ما أجمل البرامج والمسلسلات
التي تتابعها في رمضان؟
لا أحرص على المتابعة بشكل منتظم في رمضان، وبفضل منصات
المشاهدة حسب الطلب أفضل متابعة مشاهداتي المستمرة من قبل رمضان دون تغيير، ومتابعة ما ينجح في رمضان لاحقًا بعد نهاية الشهر.
08
صف لنا ذكريات أيام الطفولة
في رمضان؟
تغلب على ذكرياتي في رمضان تفاصيل العائلة، ويرتبط رمضان عندي ببرنامج مائدة الإفطار، وكنت أتسمر أمام الشاشة عند عرض برنامج “حروف”.