( . )
- قد يكون هذا الدوري الأصعب في تاريخ الكرة السعودية حيث ستكون الجولة الأخيرة هي الحاسمة.
- المصدر الثاني للصعوبة تكمن في أن الدوري قد يحسم بفارق المواجهات المباشرة في حال انتهاء مباراتي الهلال والاتحاد ضد الفيصلي والباطن بذات النتيجة.
- الهلال أمره بيده ففوزه يحقق له اللقب دون النظر لنتيجة الاتحاد والباطن.
- الزعيم ظهر بمستوى مطمئن لعشاقه في مباراة الفتح بعد الثلاثية رغم الطرد في نهاية الشوط الأول.
- هو أرعب عشاقه بعد غياب ثلاثي العمق الدفاعي (جانج والبليهي وكويلار)، والأخيران يستحقان العقوبة الداخلية نتيجة الحماقة الطرد والإيقاف.
- الاتحاد ورغم تأخره في مطلع الشوط الثاني، وتقدم الهلال بهدفين وهما كفيلان بحسم الدوري، نجح بالعودة في ثلث ساعة وبثلاثية.
- لا أعلم ماذا ستكون ردة الساحة لو أن ضربة الجزاء الاتفاقية غير المحتسبة والتي نتج عنها هدف اتحادي ثالث كانت ضد الهلال.
- حمد الله لن ولم يتوقف عن تجاوزاته بعد اشتباكه مع زميله عمر هوساوي ولو انتهت المباراة بغير ما انتهت عليه لتفاقمت المشكلة.
- كارثة إن صح خبر تكليف طاقم تحكيم لقاء “الإتيين” لمباراة الهلال والفيصلي، فالساحة لن تقبل أي خطأ آخر بعد خطأ إبقاء الاتحاد في المنافسة.
- الأهلي بخسارته أمام الرائد بثلاثية قاسية على ملعبه وبين جماهيره أصبح قاب قوسين من الهبوط.
- أمام الليث الشبابي فرصة تاريخية لتنفيذ عقوبة العويس بأثر رجعي.
- رئيس الشباب خالد البلطان صرّح قبل مدة بأن فواتير الأندية التي تجرأت على الشباب أثناء ضعفه جاهزة للسداد، فهل الأهلي منهم؟.
- المباراة للشباب تعتبر تحصيل حاصل، لكنها بالنسبة للأهلي حياة أو موت.
- أتوقع فوز القلعة الخضراء وتظل الأماني مجرد أماني.
- إن صح خبر زيادة الأندية ـ لا أعتقد ذلك ـ بعد الجولة القادمة، وهبوط الأهلي فإن اللغط والشبهات لن تتوقف لسنوات.
- حكم لقاء الهلال والفتح ظلم الهلال بإلغاء هدف صحيح وطرد غير مستحق وبطاقات صفراء على أول خطأ، ومع ذلك صمتت الإدارة الزرقاء.
- لماذا صمتت إدارة الاتفاق بعد الخطأ التحكيمي الذي حرم فريقها من هدف التعادل وجعله قريبًا من الهبوط؟.
الهاء الرابعة
الله يبيح الدجى من غربة الشاعر
سود الليالي اتعبت جوفه ومحبرته
لا نام طرفه ولا طرف الخلي ساهر
كم ليلةٍ وقْفت القيفان وعسرته.