2013-06-14 | 06:00 منوعات



مشاركة الخبر      

الرياضية ـ سعود الحبيشي

بفارق كبير عن أقرب منافسيه حصل فريق الفتح بطل دوري زين السعودي للمحترفين على لقب أفضل فريق في استفتاء (في المرمى) السنوي وحصد 21445 صوتا وجاء فريق الهلال ثانيا محققا نسبة 10% من عدد الأصوات في حين حل النصر ثالثا بـ2000 صوت والاتحاد رابعا بـ1500 صوت.
واكتسح لاعب فريق الهلال نواف العابد منافسيه وبفارق 4222 صوتا عن أقرب منافسيه لاعب النصر إبراهيم غالب في استفتاء أفضل لاعب محققا النسبة الأعلى 31% مقابل 17% للاعب إبراهيم غالب وحمدان الحمدان ثالثا بنسبة 12% ثم لاعب الاتحاد سعود كريري وبلغ عدد الأصوات 9376 صوتا
وحصل جمهور نادي الاتحاد على النسبة الأعلى محققاً نسبة 42% وجاء مدرج الأهلي في المركز الثاني بـ21% ويليه جمهور النصر ثم الهلال وشمل التصويت 13 ألف صوت
وحقق لاعب فريق الأهلي مصطفى بصاص جائزة أفضل لاعب صاعد وصوت له 9855 مشاركا وبنسبة 32% وحل ثانيا لاعب فريق الهلال ياسر الشهراني وحصل على 30% وجاء لاعب الاتحاد فهد المولد ثالثا بنسبة 21%
ونال مدرب فريق الفتح التونسي فتحي الجبال لقب أفضل مدرب وبنسبة تصويت عالية جدا 66% من عدد الأصوات التي وصلت إلى 20 ألف صوت وجاء في المركز الثاني مدرب النصر كارينيو وحصل على 13% ثم مدرب الاتحاد بينات وحصل على 10%من عدد الأصوات.
رئيس نادي الفتح عبدالعزيز العفالق حصد الغالبية العظمى من عدد الأصوات التي رشحته كأفضل رئيس ناد محققاً 14 ألف صوت وبفارق 9700 صوت عن رئيس نادي النصر الأمير فيصل بن تركي تبعه رئيس الاتحاد محمد الفايز ثم رئيس الهلال الأمير عبدالرحمن بن مساعد.
اللاعب الأقل فنياً لاعب فريق الهلال المرشدي وتلاه زميله في الفريق ياسر القحطاني ومن خلفه محمد نور المنتقل للنصر وإبراهيم هزازي لاعب فريق الاتحاد جاء رابعا.
العمل الأسوأ إداريا جاء رئيس الهلال أولا، ثم رئيس النصر، وتلاه رئيس نادي الوحدة الذي تصدر فريقه ترتيب الأسوأ فنياً وبنسبة 51% ثم فريق النصر والهلال والأهلي.
الشخصية الأكثر تأثيراً كانت من نصيب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم أحمد عيد وتلاه رئيس نادي النصر الأمير فيصل بن تركي.
الاستفتاء تم إجراؤه عن طريق موقع التواصل تويتر وصفحة الأخبار في قناة العربية والفيسبوك والمنتديات.
الغريب أن هناك تناقضاً واضحا وكبيرا في الاستفتاء يخص فريق الهلال بحصول فريق الهلال على أفضل ثاني فريق فنياً وثالث الفرق الأسوأ فنياً وهو أمر بالتأكيد فات على من قام بإجراء الاستفتاء.