2009-02-23 | 18:00 مقالات

بين الهلال والنصر هدف

مشاركة الخبر      

بطاقة الحدث..
اليوم.. الاثنين
المناسبة.. لقاء سحاب
المتباريان.. الهلال والنصر...
المهمة.. ضع ما تريد من توصيف!
ـ أفرغوا ما في دواخلكم من تعب وألم وسواد وتفرغوا لمتعة كرة القدم...!
ـ النصر والهلال حكاية أخرى من حكايات تنافس وحكاية من حكايات الرياض..
ـ المهمة ربما بحسابات المحللين صعبة... ومكمن الصعوبة في تعقيدات نقاط قوة ونقاط ضعف!
ـ في حين أرى أن المهمة سهلة من حيث خيارات كرة القدم... فهذه الكرة مدانة للهلال والنصر بما يجعلها إحدى ثوابت هذا الديربي الجميل!
ـ النصر يعيش نشوة عودة "نصر النوايا الحسنة" والهلال أجواؤه ربيعية وبين الحالتين سأغني مع فنان العرب محمد عبده "آه مارق الرياض"...!
ـ من يكسب ومن يخسر..؟! هذا سؤال طرحه اعتيادي ولا أظن أن ثمة من يقدر على فك رموز المعادلة الصعبة.. معادلة هلال النصر ونصر الهلال..!
ـ طعم المسى غير هكذا هي الرواية ولكن في التفاصيل بطل وبطولة.. وفي الخاتمة تفسير للرواية ربما يكتبه روماني أو أرجنتيني..
ـ الأرقام تساوي بين الفريقين، أقصد أرقام الترشيحات وإن كنت لا أعول على ترشيحات ما قبل المباراة ولاسيما في مباريات كبيرة بحجم مباريات الهلال والنصر..!
ـ من يرفع هامة القصيد في ليلة شعراء الهلال والنصر؟! هل يرسم ياسر القحطاني المعنى في مرمى النصر أم يحولها ريان بلال إلى شيء وشيء آخر في مرمى الدعيع؟!
ـ يقول أحد الشعراء وأظنه أدونيس إن أي إنسان في هذه الدنيا شاعر...!
ـ الرسام.. لاعب الكرة.. الكاتب.. كلهم شعراء حتى بكاء الطفل شعر..!
ـ سآخذ لاعب الكرة الشاعر من أدونيس وأبني عليه مباراة الليلة.. فلربما يعطي هذا الشاعر فارس عوض ملمحا جميلا يردد من خلاله في لحظة سلطنة يا رباه...!
ـ فعلا المعلق الجميل جزء من نجاح الحدث والمعلق الرديء قاتل لكل معاني الجمال في أي حدث!
ـ فارس وعامر وعبد الله الحربي وعيسى الحربين وإبراهيم الجابر وناصر الأحمد ستة معلقين يتبارون الليلة في إيجاد صيغة كلام لقصيدة مجنونة!
ـ يا ترى من يقصي الآخر النصر أم الهلال؟! ويا ترى كيف سيأتي الإقصاء..؟!
ـ هل بهدف الوقت الأصلي أم بخطأ الوقت الإضافي أم بركلة ترجيح؟!