ما زال الشرخ قائماً
هل تذكرون حادثة الشرخ الشهيرة التي كانت عذراً للتحايل بنقل مباراة التتويج إلى ملعب المتوّج.
ـ حينها طالبنا بوضع آلية للتتويج كأن تقسّم الملاعب إلى فئات والختام لا يكون إلا على ملاعب الفئة (أ).
ـ في حينها حدثت ضجة هدأت فيما بعد وتلاشت دون أن يقوم اتحاد الكرة بأي تدابير لمنع حدوث الضجة مستقبلاً.
ـ هكذا هو تعامل اتحاد عيد بجلّ لجانه يتم تعليق الملفات الساخنة التي عولجت بالمسكنات الوقتية.
ـ ذات التعامل تمّ مع حديث غالب الفضائي وبيان أبوداود رغم خطورة الحدثين وضرورة فتح ملف التحقيق للعلاج أولاً وللعقاب ثانياً.
ـ ذات الأمر ينطبق على كثير من الوقائع الكوارثية كحديث المستشار الخولي ثم لاعب الدرعية المثير واتهاماته لرئيس القادسية.
ـ مشكلة اتحاد عيد الأهم افتقاده للقادة القادرين على صناعة القرار وتنفيذه حتى وإن كانت خطيرة.
ـ هذا الاتحاد (لا خير ولا كفاية شرّ) يبرع في اختلاق المشاكل ويضع نفسه موضع الخصم للأندية والأفراد التابعين له.
ـ كيف لاتحاد من المفترض أن يكون محترفاً أن يجلس فترة طويلة ولجنة الانضباط لا يوجد بها قانوني.
ـ كيف لاتحاد أن تتوالى أخطاؤه الواحد تلو الآخر دون حلول.
ـ كيف لاتحاد يدير إحدى أهم الدول في القارة الآسيوية أن يكون أضعف من الأندية التي تقبع تحت إدارته.
ـ كيف لاتحاد (منتخب) أن يفهم الانتخاب بمواصلة التكتل والبقاء مع المصوتين في خندق واحد لمنافسة الأندية التي لم تصوّت.
ـ هو اتحاد لم يستطع تطوير برامجه المحلية بل ساهم في إضعافها ولم ينجح في حماية المكتسبات السابقة.
ـ طبيعي لمن يكون ضعيفاً أمام من يتبعه أن يكون أضعف حينما يتعلّق الأمر بالمنافسين من الاتحاد الأهلية بل والاتحاد القاري.
الهاء الرابعة
الغلطـه الموجعـه لو مالها سبه
وشلون ب ردها والا اتفاداها
لا جات من واحد تغليه وتحبه
ذي والله العلة اللي يصعب دواها