(داسيلفا والربيش)
* قبل أعوام كان (داسيلفا الأصفر) موجودا هنا وعوقب من لجنة الانضباط بالإيقاف ثماني مباريات لأنه اتهم حكما بالرشوة.
* الآن التاريخ يعيد نفسه ويتم عقابه أيضا بالإيقاف لنصف العقوبة السابقة ولنفس الاتهام السابق وضد حكم (سويسري).
* مصدر الاتهام كون جنسية الحكم من نفس بلد مدرب الأهلي علما بأن اللقاء لم يشهد ما يريب فقد أخطأ الحكام والأخطاء وقعت على المتنافسين.
* الفريق الذي يتقدم بهدفين في اللقاء وبخمس نقاط قبله والفوز بالمباراة يعني الفوز باللقب ثم يخسر بعدها بالأربعة حري بمنسوبيه أن يصمتوا.
* الصمت هنا يعني صمت الباحث عن مكامن الخلل التي توجد في الحقوق التي لم تسلم والرواتب المتأخرة ومكافآت الفوز المتراكمة حتى ضعفت الروح وقل الحافز.
* استخدام أسلوب اتهام الحكام لصرف أنظار الأنصار نظام قديم ضرره أكبر من نفعه الوقتي.
* الانضباط حضرت أخيرا وعاقبت طرفا من النصر كحالة شاذة منذ استلامها نظرا لكثرة التجاوزات التي صدرت من منسوبيه ولم يلتفت لها الربيش.
* أحيانا (يكسر) خاطري رئيس لجنة الانضباط، فرئيسه المباشر أذعن لـ(الإندار الأخير) فماذا سيفعل هو ؟
* ثم إنه لم تشفع له نصراويته وتلقى توبيخا في الهواء الطلق، عفوا أقصد على الهواء مباشرة ليلة الإنذار الأخير.
* في درجة الشباب عوقب لاعب أزرق بالإيقاف ستة أشهر ولا أعلم هل العقوبة مضاعفة أو مستحقة لكنه يستحق الإيقاف.
* في المقابل نفس اللاعب بصق عليه لاعب أصفر أمام مرأى الحكم وموثقة بالصوت والصورة. وأرسلت للجنة الانضباط لكن لم برسل معها (إنذار أخير)
* عندما يستفز الحكم بقراراته وبكلامه لاعبي فريق معين ويسمح بالتجاوز من أضدادهم فهو قد خالف النظام ويجب أن يعاقب.
* إذا فقدت العدالة في المعشب الأخضر بقرارات صافرة يلزم أن توجد في الجهات الإشرافية والرقابية لكنها فقدت أيضا.
* باختصار خسر شباب الهلال من أخطاء الحكم واستفاد النصر في الملعب.
* في المكتب أيضا خسر شباب الهلال اثنين من لاعبيه ولم يتم معاقبة الحكم واستفاد النصر ولا غرابة في الحالتين.
الهاء الرابعة
دنيا تزين للغرير وتغره
بين الليالي وبين الأيام غارات
احذر عدوك دبة العمر مرة
وآخذ الحذر من صاحبك عشر مرات