نصار:
جاكرتا.. سفرية حزينة
يزخر السفر بفوائد عدة، فضلًا عن قدرٍ من التحديات . في هذا الحوار، نقلب مع أحد الضيوف ذكرياته عن السفر، وضيفنا، هذا الأسبوع، نصار الظاهري لاعب الأهلي السابق ورئيس رابطة اللاعبين القدامى في الغربية.
01
أول رحلة دولية في حياتك، أين كانت الوجهة وبرفقة من وماذا تتذكر عنها؟
إلى أم الدنيا مصر كانت مع مجموعة من اللاعبين عماد أبو الدوح ومروان دفتردار كانت من أجمل السفريات حتى أنني تعلقت بحب ركوب الخيل وإلى هذا اليوم أمارس نفس الرياضة.
02
بعضهم يعشق السفر
إلى حد الإدمان.. ما السبب؟
التغيير مطلوب والسفر فيه فوائد ولكن أنا ضد "حتى الإدمان" لأن هناك أولويات أعتقد أنها أهم.
03
حينما تقطع تذكرة سفر بغرض السياحة.. من تختار لمرافقتك؟
زوجتي أم أبنائي ـ حفظها الله.
04
ما أهم ما تحمله في حقيبة سفرك.. وما أهم ما تعود به؟
أحمل ما خف وزنه من الاحتياجات الشخصية وذاكرة ثقيلة بهموم الحياة وأعود أحمل ما ثقل وزنه من الهدايا لحبايبي وذاكرة متجددة لمواجهة حياة جميلة ممتعة.
05
رحلة مع العائلة
وأخرى مع الأصدقاء..
ما الفرق؟
مع العائلة تسخر كل الإمكانات لعائلتك لتسعدهم ولتعوضهم عدم وجودك معهم طوال الوقت، أما مع الأصدقاء تكون الرحلة لذاتك من غير أي التزام بشخص.
06
رحلة سفر حزينة وكئيبة.. ماذا حدث لك فيها؟
كانت إلى جاكرتا ولكن لا تصل إلى حد الكآبة ولكن كان قدر الله حيث توفي صاحب صدقي في حادث سير وكان الاهتمام بإنهاء إجراءات سفر الجثمان إلى السعودية.
07
المسافرون في صالات المطار.. بماذا تنصحهم؟
ذكر الله ثم الالتزام بنظام المطار وترك كل الهموم في المطار والاستمتاع بالرحلة.