2019-12-27 | 22:52 مقالات

ملخص الأسبوع

مشاركة الخبر      

ربما أن “كل” الأندية السعودية المشاركة “آسيوياً” بدأت تبحث عن حراس مرمى “محليين” متميزين، من أجل المشاركة “آسيوياً” والاستفادة من لاعب أجنبي “داخل” الملعب. هذا “مؤشر” يؤكد “ضرورة” إلغاء الاستعانة بحارس المرمى الأجنبي.
ـ ارتداء نجوم يوفنتوس لقمصان تحتوي على لغة عربية في السوبر الإيطالي يمثل “مكسباً” ولو بسيطاً من قرار استضافة المملكة لمثل هذه الفعاليات.
ـ قال نجم يوفنتوس “بونتشي” إنه تحدث للمحترف في صفوف الهلال اللاعب الإيطالي جوفينكو للاستفسار عن السعودية، فأجابه: “بلد عظيم وشعب مضياف عاشق لكرة القدم”. فائدة أخرى يجنيها الوطن من وجود المحترفين الأجانب الذين يمنحون صورة رائعة عن هذا الوطن العظيم وقيادته وشعبه.
ـ حصول البرازيلي إدواردو على جائزة “ثالث” أفضل لاعب في مونديال الأندية “أكبر” إنصاف لهذا اللاعب الذي تفوق على كل محترفي الهلال الحاليين، وأكد أنه من أفضل “ثلاثة” لاعبين أجانب ارتدوا قميص الهلال. إن لم يكن الأفضل.
ـ أعتقد أن قرار إدارة التعاون الاستغناء عن المحترف السوري “الخلوق” جهاد الحسين لم يكن قراراً موفقاً لسببين: اللاعب مازال قادرًا على الإبداع والدليل حضوره المتميز مع فريق الرائد. السبب الثاني حاجة التعاون لمحترف “آسيوي” في منافسات دوري أبطال آسيا والحسين محترف “آسيوي” جاهز وكان متأقلماً مع الفريق.
ـ أقدر كثيراً تعامل وتجاوب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم ياسر المسحل مع الإعلام والإعلاميين. لكن يعاب على العزيز “المسحل” أن معظم حديثه “في العموم” حتى وهو يتحدث عن اجتماع مجلس اتحاد الكرة الذي “من المفترض” أن تصدر عنه قرارات “محددة” ننتظر جميعاً العلم بها.
ـ قلت في فترة سابقة إن البطولة العربية “كأس محمد السادس” سهلة المنال والتحقيق لممثلي السعودية “الشباب والاتحاد”. الشباب بات قريباً من الدور نصف النهائي بفوزه الكبير “ذهاباً” على الشرطة العراقي. ننتظر حضور الاتحاد ووقتها سنضمن فريقاً سعودياً في النهائي لترتفع آمالنا بتحقيق اللقب.
ـ تأخر النصر الشوط الأول أمام ضمك بهدفين بسبب سوء أداء لاعبيه فقال فيتوريا لهم بين الشوطين: “عليكم أن تتغيروا حتى تغيروا النتيجة”، وهذا ما حدث فعلاً في الشوط الثاني من لاعبي النصر. رسالة من مدرب قدير تؤكد بأن المدرب “وحده” لا يمكن أن يفعل كل شيء.
ـ اعتماد رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل لاتحادات رياضية جديدة يمثل خطوة أخرى نحو إرضاء كافة الأذواق الرياضية، إلى جانب حضور “مستقبلي” للرياضيين السعوديين في المحافل الدولية في كثير من الرياضات.