أبا حسين:
كوالالمبور كئيبة
يزخر السفر بفوائد وذكريات عدة، وينطوي على قدر من التحديات. في هذا الحوار نقلب مع أحد الضيوف ذكرياته عن السفر، وضيفنا هذا الأسبوع الدكتور ماهر أبا حسين، نائب رئيس نادي الفيحاء.
01
أول رحلة دولية في حياتك.. أين كانت الوجهة؟ وبرفقة من؟ وماذا تتذكر عنها؟
الوجهة كانت مصر مع الوالد، أتذكر أنها تزامنت مع حلول عيد الأضحى، وكانت من أجمل الرحلات، وما زالت عالقة في ذاكرتي.
02
بعض الناس يعشق السفر إلى درجة الإدمان.. ما السبب؟
في السفر، يترك الجميع ارتباطاتهم وأعمالهم وينسون همومهم ويستردون السيطرة على 100 في المئة من أوقاتهم. هذا ما يجعل السفر محبّبًا للناس.
03
حينما تقطع تذكرة بغرض السياحة.. من تختار لمرافقتك؟
زوجتي أم سعود.
04
مدينة من العالم قررت ألا تعود إليها مرة أخرى.. ولماذا؟
كوالالمبور، عاصمة ماليزيا. أجواؤها كئيبة.
05
رحلة سفر حزينة وكئيبة.. ماذا حدث لك فيها؟
لم تصادفني رحلة حزينة.
06
أهم ما تحمله في حقيبة سفرك.. وأهم ما تعود به من رحلة سياحية؟
كل ما أحمله في حقيبتي مهم لي. وأهم ما أعود به تذكارات تشير إلى البلد الذي زرته. فأنا أقتني من كل مدينة أو بلد تذكارًا يرمز إليها أو يحمل اسمها.
07
رحلة مع العائلة وأخرى مع الأصدقاء.. ما الفرق؟
الرحلتان مختلفتان. وفي رحلة العائلة بالذات تحاول تلبية رغبات الجميع.
08
المسافرون في صالات المطار.. بماذا تنصحهم؟
بأن يكونوا خير سفراء لبلدهم.