طفرة بدون معلقين
تجتهد القنوات الرياضية في كل العالم لاختيار معلقين يبثون الحماس في الجمهور ويمنحون المباريات التي تذاع على قنواتهم الفضائية الإثارة اللازمة.. وقد نجحت الكثير من هذه القنوات في استقطاب أسماء لامعة في مجال التعليق الرياضي.. ولهذا استحدثت فكرة التنويع في الأصوات وأصبح بالإمكان أن يعلق على المباراة الواحدة أكثر من معلق.. لتتاح عبر هذا الإجراء الفرصة للجمهور الرياضي ليمارس حقه في اختيار من يتابعه.. ويحصل على الصوت الذي يشده أكثر ويربطه بكل تفاصيل اللقاء. ويتساءل كثيرون حول ما إذا كانت الطفرة التي تحققت في مجال البث التلفزيوني للقنوات السعودية قد صحبها وجود معلقين كبار بحيث يضيفون لفنيات النقل وجماليات البث بعداً آخر يمثله التعليق المميز والذي هو فاكهة المباريات.
اقرأ أكثر عن:
ميديا