العشم يا طارق
ـ هل بالفعل هذا هو الأخ طارق كيال الذي كان تحت إمرة الكابتن أحمد عيد بفريق النادي الأهلي في عصر الزمن الجميل؟ وهل اجتمع مع أعضاء الجمعية العمومية من أجل نص هامشي لإبعاد أول اتحاد منتخب.
ـ وبصراحة أنا أسأل من هو أعلم بالكرة وأسرارها دخلاء الكرة الحاليون ومن يقف خلفهم، أم من كان لاعباً فقائداً ومشرفاً ورئيس ناد وعضواً في لجنة بالاتحاد الدولي لكرة القدم.
* ثم ماهي الأخطاء المفزعة ومن هو الشيطان الأخرس الذي جاوره الاتحاد الحالي وهل هي أخطاؤه كارثية إلى حد الإبعاد وبالفعل ما كان العشم.
الكرة تيسير
ـ جاء للنادي الأهلي برفقة شقيقه الذي كان مشروع لاعب محور من طراز أنور ولكن الإصابة حرمت مسفر من الاستمرار واللعب للأهلي ولكن عوض هذا الرحيل المبكر بشقيقيه الأصغر ليلتحق بالنادي الملكي والذي بلغ معه نادي المئة من اللعب الرسمي مع المنتخب السعودي.
ـ هذا هو تيسير الجاسم نموذج للاعب المؤدب والمقاتل في نفس الوقت والبسيط في الفرح والواقعي في الحزن الذي أجمع عليه كل الرياضيين بل هكذا هم الأهلاويون ينتجون دائماً لاعبين أوفياء وأكفاء بحجم الأساطير منذ زمن الراجخان وأبوداود وأحمد عيد وعبدالجواد والقادمون أكثر.
استخارة نور
ـ ربما لأول مرة يحدث هذا الأمر في الدوري السعودي، الكل ينتظر مباراة اليوم بين الاتحاد والنصر لأن الفائدة ستعود على أكثر من فريق في حالة فوز أي الفريقين.
ـ وهذا يقودنا إلى مقولة إن المصالح لا تتصالح وكرة القدم باتت كالسياسة فلا صديق يدوم ولا عداوة تستقر.
ـ وقد يكون المفاجي في هذه المباراة حديث محمد نور بأنه سيقول رأيه بعدها إما بالبقاء في (الإتي) إو الرحيل إلى أين.. الله أعلم.
ـ وأخشى ما يكون حديث نور هذا مثل حديثه في روتانا خليجية عن والدته واختيارها بين البقاء في النصر أو الرحيل للاتحاد وليته سمع كلام شايع شراحيلي في تلك الليلة .
مدربون بالقطة
ـ من يصدق بعد الخبراء بيسيرو وريكارد ولويس كارو والملايين والتي (لهطوها) يأتي كل من فيصل البدين وبندر الجعيثن وبمكافآت بسيطة يعيدان صياغة الأخضر بانتقاء جيد ومنطقي من حيث السن والعطاء والأداء .
ـ وفي المقابل من يصدق أن يكون للاعب السعودي خبير نفسي من دولة أجنبية، فكيف يتخاطب هذا الخبير مع اللاعبين وبأي لغة.
ـ والمضحك أن هذا الخبير لغته الأصلية ليست الإنجيلزية، فهل التحاور بينهم بلغة الإشارة .. ياجماعة ارحموا عقولنا.
أوصياء الوحدة
ـ يركض الزمن ونادي الوحدة يعاني، ولعل الظفر بمباراة النهضة ستعيد البهجة لمحبيه والسبب شلة الرئيس ممن وقفوا في وجه أي محب للوحدة.
ـ فحاربوا الزويهري واللحياني وبالرغم من ذلك كانا الاثنان أهل النخوة والحب، فهما من وقف بجانب الرئيس المكلف محمد بصنوي باعترافه شخصياً.
ـ وتوارى أوصياء الحب والبكاء عن الأنظار وذهبوا للحديث عن رئيس لجنة الحكام وكالعادة كذب وتاجيج وافتراء.