قمر يتحدث عن الحلم
وكامل يلبي طلب
المستشار «كاسيت التسعينيات»..
6 ساعات تطرب 8 آلاف
أعاد مسرح أبو بكر سالم في منطقة بوليفارد رياض سيتي، 9 من الفنانين الذين صدحوا بأغانٍ خالدة في التسعينيات الميلادية إلى الواجهة من جديد، في حفل نظمته شركة بنش مارك واستمر لمدة 6 ساعات، وسط حضور نحو ثمانية آلاف شخص، وضمّ الحفل محمد فؤاد، مدحت صالح، مصطفى قمر، إيهاب توفيق، هشام عباس، ومصطفى كامل، إضافةً إلى المغنية السويدية جيني بيرجرين، والمغني الألماني هادواي، وفريق “Aqua” الدنماركي النرويجي.
من جانبه، أجاب الفنان مصطفى قمر في رده عن سؤال “الرياضية” في المؤتمر الصحافي عن رأيه في فكرة الحفل: “حفل التسعينيات جمعنا من جديد، وهو حفل لا يُنسى بكل تفاصيله”.
وافتتح الحفل الفنان مصطفى كامل بأغنية: “أبوسك حبيبي”، وسط حماس من الجمهور، وأكمل بعدها وصلته بأغنية “والنعمة دي”، “أيام وعدت”، كما غنى بعدها أغنية الراحل حسن الأسمر “كتاب حياتي ياعين”، وأوضح في المؤتمر الصحافي أنها طلب من المستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه بعد أن قابله قبل الحفل.
واعتلى بعده المسرح الفنان هادواي، وبدأ بأغنية “everybody needs somebody to love” وأغنيته الشهيرة What is love، وأكمل بعده الفنان هشام عباس الحفل وبدأ بأغنية “وأنا أعمل إيه”، ثم وجه كلمة شكر للسعودية وشعبها والجمهور وهيئة الترفيه، وعبّر عن سعادته بوجوده للمرة الثانية وقال، “كان نفسي من زمان من ساعة ما عملت الأغاني في التسعينيات أجي وأسمّعها لكم وأغنيها لكم”. وجاءت بعده الفنانة jenny Berggren التي بدأت بأغنية Happy nation، شكرت بعدها الجمهور باللغة العربية وقالت “شكرًا” وبدأت بعدها أغنيتها الثانية I saw the sing. وعلى أنغام أغنية “مين غيرك”، صعد الفنان مصطفى قمر على المسرح وسط تفاعل وغنى “السود عيونه”، وختم بموال “افتكرني”. وبعد فاصل قصير اعتلت فرقة aquua المسرح على أغنية “Barbie girl”، وسط تفاعل وحماس كبير من الجمهور. جاء بعدها الفنان إيهاب توفيق الذي بدأ بأغنية “سحراني”، وقدم مجموعة من أشهر أغانيه “قلبي مش مرتحلو”، “عدى الليل” “مالهمش في الطيب”، وختم فقرته بأغنية “تترجى فيا” و “بحبك يا أسمراني”. وعلى أنغام المليونيرات بدأ الفنان مدحت صالح فقرته، وأكمل بعدها بعدد من أشهر أغانيه، “كوكب ثاني” عيونها بلون الشجر”، وختم بـ “وعدي” وابتدأ بعده الفنان محمد فؤاد الفقرة الأخيرة من الحفل بأغنية “حيران” و “الحب الحقيقي”.