أنباء اتفاق نيمار مع سانتوس وفسخ عقده مع الهلال تسيطر على مستخدمي «إكس» «صفقة فاشلة.. ما استفدنا منه بشيء.. زرفهم ومشى»
اجتاحت أنباء فسخ البرازيلي نيمار دا سيلفا، مهاجم فريق الهلال الأول لكرة القدم، عقده مع النادي العاصمي، منصة التدوينات القصيرة «إكس»، والتي تداول مستخدموها فحوى الأخبار المشيرة إلى اتفاق نجم السامبا مع نادي سانتوس المحلي للعودة إلى صفوف فريقه وتمثيله بمجرد صعوده إلى الدوري الممتاز، إضافة إلى بدء العمل بشكل جديّ على فسخ العقد.
ووصل التفاعل مع الوسم الخاص باسم النجم البرازيلي خلال ساعة من اندلاع الأنباء إلى أكثر من 34 ألف منشور في المنصة ذاتها.
وأوضح عبد السلام أن صفقة نيمار تعد درسًا للجماهير الهلالية، قائلًا: «صفقة كانت درسًا لنا ونتعلم منها بإذن الله»، لترد عليه منى بـ:«هيا لا عاد تؤججون الجماهير على الإدارة، هالصفقة تمت بسبب هوامير الهلال، سياسة الإدارة الصيفية إللي كانت فيها هالصفقات كانت واضحة، طالبوا الجمهور حتى بمقاطعة المدرج ليلة حفل تقديم نيفيز وسافيتش وكوليبالي وعاد بعض الجماهير يطبقون كلام تويتر مدري وش في عقولهم»، ليتجاوب خليل معها كاتبًا: «صفعة للأسف».
وطالب بندر الجماهير الهلالية بعدم التدخل في اختيارات الإدارة للاعبين المحترفين، وقال: «الهلال ما كان يبيه لا الإدارة ولا المدرب ولولا ضغط الجماهير بعد فشل صفقة ميسي كان ما فكر فيه الهلال، اتركوا اختيار اللاعبين للمدرب والإدارة هي أدرى وهي أبخص»، للتفاعل معه مها مضيفة: «وربي ما نسيت هاشتاقاتهم الليل والنهار بطرد الإدارة عشان بس ما تعاقدت مع لاعب عالمي وطالبوا بمقاطعة المدرجات».
وبيّن بندر أن هذه الصفقة تعد درسًا لكل هلالي طالب الإدارة بقدومه، كاتبًا: «هذه الصفقة درس لكل هلالي طالب فيه.. خذلنا كلنا.. لاعب لا يعتمد عليه أبدًا.. صفقة فاشلة»، لينال تأييدًا من كاريزما بـ:«نيمار أسوأ صفقة للهلال بعد بيريرا»، لتتجاوب معه أريام قائلة :«مع السلامة ما استفدنا منه بشيء».
وأشار محمد إلى أنه في حال صحة أخبار فسخ عقد نيمار من قبله فهذا الأمر يُعد كارثة إدارية، وقال :«إن صحت الأخبار والله كارثة ما لعب إلا مباريات معدودة مع الهلال، ومبلغ العقد فلكي تقدر تجيب فيه كم لاعب سوبر وموهبة»، ومثله سعد الذي كتب : «الهلال فلوسه راحت على نيمار لو شاريين لاعب سوبر يجيب لهم كأس العالم للأندية واستفادوا منه أفضل لهم».
ويرى هادي أن نيمار هو المستفيد الوحيد من صفقة انتقاله للهلال، قائلًا: «زرفهم ومشى»، ليتفق معه يزن كاتبًا: «فعلًا سرق الهلال وهرب».