نتيجة الكلاسيكو وتفوق الكاتالوني يسيطران على اهتمامات مستخدمي «إكس»

«ملوك الريمونتادا.. الحق أرقامي.. برشلونة كبير إسبانيا.. من البداية واضح بنعاني»

سيطرت نتيجة مباراة الكلاسيكو الإسباني بين فريق برشلونة الأول لكرة القدم وريال مدريد المنتهية 4ـ3 للنادي الكاتالوني على اهتمامات مستخدمي منصة التدوينات القصيرة «إكس».
ووصل الوسم الخاص بالمباراة في المنصة ذاتها إلى 36.5 ألف منشور خلال دقائق من نهاية اللقاء.
وأعرب محمد عن سعادته بالانتصار البرشلوني وقُرب حسم لقب «لاليجا»، وكتب:«لن تجد سيناريو أكثر لذة وأجمل شكلًا من هذا الانتصار والتتويج الثالث محليًا على ذات الفريق والخصم في لوحة ختام موسم لا عنوان لها سوى كبيييييير إسبانيا واحد واسمه برشلونة.. ألف مبروووووك يا شعب البلوغرانا العظيم»، ليرد عليه أحمد قائلًا: «صحيح الريال متهالك الموسم ذا.. صحيح الريال خسر السوبر بسبب خطأ تمرير.. ‏صحيح الريال خسر المباراة الأخيرة بسبب تغييرات أنشيلوتي.. صحيح برشلونة متفوق الموسم ذا على الريال،.. بس كبير إسبانيا تبطي عظم.. أكثر تتويج بالدوري الريال.. أكثر فريق حقق أبطال أوروبا الريال.. الحق أرقامي بعدين قارن نفسك فيني».
وأكد الشمري على أن الفريق الكاتالوني أصبح عنوانًا للمتعة الكروية وقال: «المتعة إذا لها عنوان عنوانها برشلونة».
وأشار المستر إلى أن جودة لاعبي البرشا لا تتغير مهما اختلفت الأسماء، كاتبًا: «الأندية تمر عليها السنوات وتضطر تغير هويتها وإرثها وشخصيتها، وبعضها تنصهر هويتها وتذوب ولا تملك سوى الأطلال والتاريخ، إلا برشلونه، تغيروا الرؤساء واللاعبين وتعددت الجنسيات والأسماء ولازالوا يقدمون أمتع كرة قدم هجومية ويثقون باللاعبين الشباب وإنتاج اللاماسيا».
وأبان إمام بأن لاعبين الفريق البرشلوني يستحقون لقب ملوك الريمونتادا وقال: «فرقة تستمتع بالريمونتادا وأن تاخروا بالاهداف لا تخشاهم لانك تثق في عودتهم فعلا ملوك الريمونتادا»، ليتجاوب معه عز بـ:«ياخي ليت الأندية كلها نفس مدريد تخليه يسجل هدفين وتعطيه آمل يفوز واخر شي بنفس الشوط تقلبها عليه بكل سهوله احبكك مدريد».
ولدى الجماهير المدريدية أوضح أبو تركي بأن هذا هو حال كره القدم حيث أنها لا تبتسم دائمًا للأبطال وقال: «هذه كرة القدم.. خسرنا 4 كلاسيكوهات عالتوالي؟ قبلها فزنا 4 كلاسيكوهات عالتوالي، طلعنا موسم صفري؟ برشلونه الموسم الماضي صفري، لكن لمن الريال يخسر جمهوره ينتقد ادارته ومدربه ولاعبينه ويطالب بالتغيير، عكس أغلب جمهور برشلونه ينتقد التحكيم ويسولف عن المؤامرات ويقلل من فوزك!».
وحمل خالد مسؤولية الخسارة الإيطالي كارلو أنشيلوتي، مدرب الفريق، مقارنًا حال جماهير الريال معه ومع زين الدين زيدان، وكتب: «المدرب الوحيد الي كان اذا جاء الكلاسيكو ماتجيك ذرة خوف فاز عليهم و مدربهم انريكي و فالفيردي و كومان و كيكي ستين مع ميسي بدون ميسي معاه رونالدو و بدون رونالدو مع راموس و فاران و بدونهم والله يا زيدان انك اكبر شخصية دربت الريال ولا عزاء للجبان الإيطالي»، ليرد عليه نواف بـ: «هي ايام وبتدور لكل زمان رجال من اول موسم كان واضح اننا نعاني وحمد لله خلص موسم على هل نتائج كنا نتوقع أسوأ من ذلك المهم الان الموسم القادم إن شاء الله يكون موسم تعود فيه سطوة ريال مدريد على أوروبا».