حصد منشور المستشار تركي آل الشيخ، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه، السبت، تفاعل رواد منصة التواصل الاجتماعي «إكس»، الذي تحدث خلاله عن جيّل الثمانينيات الميلادية، وارتباطهم بالألعاب الإلكترونية، مع قُرب انطلاق بطولة كأس العالم للألعاب الإلكترونية، المنتظر تنظيمها في الرياض، العاصمة السعودية، يوليو المقبل.
وكتب آل الشيخ عبر منشور بثه في حسابه الرسمي بالمنصة ذاتها، جاء فيه: «جيل الثمانينيات أحسن جيل في العالم، ولحقنا كل الطفرات في القيمز... وأكثر جيل يحب القيمز بلا نقاش... أتركم مع أحلى صوت للذكريات»، وتفاعل معه أكثر من ألف شخص، بخاصية الردود، و835 إعادة نشر، و4 آلاف إعجاب، و679 ألف مشاهدة.
وتفاعل عبد الله مزيد مع منشور آل الشيخ، معلقًا بـ: «كنت أرش عطر على العدسة والشريط إذا علق مدري وش السر»، وقال بندر الشايع:«وقتها يا بو ناصر جلست سنة أقنع أهلي يشرون لي جهاز نيوجيو من مجمع البساتين بجدة.. الشريط الواحد قيمته 800 ريال!! خباااال لكن الإدمان يخليك تسوي أي شيء»، وتفاعل معه محمد الروقي، وكتب: «الشريط كان يلف على الحارة كلها وإذا علق تحط عليه بختين عطر عشان ما يعلق، وكانت هذي أحلا نغمة تسمعها».
وكتب محمد الغوينم: «ذكريات مجيدة»، وقال مونكس: «من كان يختار المنتخبات الأفريقية نيجيريا والكاميرون عشان أمبوما وصاحب الشعر الأخضر مع نيجيريا يصف بجنبي»، وقال محمد الشهري: «اللي ما كان يحط روبيرتو كارلوس هجوم ما يفهم كورة»، ورد الحكمي: «الله يالذكريات صوت من الماضي تقول كيف الدنيا مشت بالسرعة ذي، كان إذا علق أميله على جنب ويسلك، اختر نجوم العالم واستلمهم بالشوتات. باتي ستوتا ورب تو كارلوس»، وكتب أبو فرح: «اللي كان يغمض عيونه ويدعي إنه يشتغل يصف جنبي كان يعلق علينا يطفشنا بذات في بداية العلامة، وإذا اشتغل كأني مسجل هدف عالمي»، ورد عليه محمد: «إي والله إنك صدقت نمسح الشريط ونشغله ونقول لا أحد يطالع إذا أحد طالع ما يشتغل الشريط»، وقال ريان الحربي: «يا رب يشتغل يا رب يشتغل تسوي نفسك ما تشوف الين يشتغل أيام حلوة».
وقال عبد المحسن الرشيد: «ذكريات جميلة جدًا وأحيان السي دي خربان ومحاولات التشغيل والتمسيح والطبطة له بس يشتغل ولا نلعب ريزدنت ايفل وميتل جير، وغيرها، ولا ندري فيه تخزين فمهما وصلت ترجع من أول وتكمل، وأذكر أخذت فاينل فانتسي أعطاني 4 سي دي لجزء واحد»، وقال علي أبو ساق: «بلا منازع يبو ناصر جيلنا الرائد في القيمز من المقطار والضومنة إلى Endouro وRiver Raid»، وكتب سلطان الموسى: «جميع سلسلة ألعاب ريزدنت ايفل وسايلنت هيل فاينل فانتسي ميتل قير تومب رايدر، وأحلى شيء في جيل الثمانينيات إننا لعبنا الكلاسيك والريميك في عزها يعني قمة الخضرمة»، وكتب أبو الونسو: «الانتقال من سوني 2 إلى سوني 3 أكبر نقلة نوعية صارت»، وقال خالد العويمر: «الله على أيام درايفر».