المدافع الاتحادي السابق يعلن تفاؤله قبل المباراة الختامية

باسم: حكاية الامتناع.. خطط قديمة

حوار : نجيب الجداوي  

أبدى قائد الاتحاد السابق باسم اليامي تفاؤله بتحقيق الاتحاد لقب كأس خادم الحرمين الشريفين، لافتاً بأن لاعبي الاتحاد يدركون جيداً حجم المسؤولية التي على عاتقهم، معتبراً أساليب تشتيت الاتحاديين التي قام بها الفيصلي قديمة.

01

كيف شاهدت استعدادات فريقك للنهائي المرتقب؟

الاستعدادات حتى الآن رائعة، الفريق يحضر جيداً بهدوء بعيداً عن كل ما يؤثر على صفو اللاعبين، وهو الأمر الذي سوف يساعدهم كثيراً على تحقيق اللقب.

02

كيف تصف أجواء النهائيات دخل البيت الاتحادي؟

الأجواء قبل موعد اللقاءات النهائية دائماً ما تكون مختلفة، وتظهر الروح والأخوة  والمحبة، تشعر فيها كلاعب كثيراً بحجم المسؤولية تجاه هذا الكيان.

03

ماهو دور إدارة النادي في تهيئة اللاعبين؟

الفريق خلال الفترة الحالية محظوظ بوجود الأخ حمد الصنيع الذي يملك من الخبرة الكافية، التي بدورها سوف توفر الأجواء المناسبة للاعبين وتبعدهم عن التوتر والضغوطات، و ما نسمعه أن الأمور تسير في الطريق الصحيح.

04

الأجواء الهادئة وعزل اللاعبين مفيد فنيا؟ 

بكل تأكيد مفيد، ويساعد كثيراً على توفير المناخ المناسب للفريق للإعداد والعمل، بعيداً عن الإعلام الذي يعكر الأجواء.

05

ماذا عن الفيصلي؟

الفيصلي من الفرق المتطورة هذا الموسم، فريق صعب، ليس سهلاً، ولاعبو الاتحاد يدركون هذا الأمر جيداً، وللأمانة وصول الفيصلي النهائي يعتبر إنجازاً بحد ذاته، وسوف يدخل بنفسية أقل من الاتحاد حتى وإن خسر النهائي ما عنده شيء يخسره بعكس الاتحاد.

06

كيف تابعت موضوع امتناع لاعبي الفيصلي؟ 

ما حدث خطط قديمة، ومفضوحة للعلن، مستحيل الفريق يصل للنهائي ويكون لديه مشاكل، كل فريق يصل للنهائي يكون لديه تحفيز للاعبين بمبالغ مضاعفة، لكن إذا كان القصد من الإعلان تشتيت لاعبي الاتحاد، فالأمر سوف يكون مؤثراً عليهم.

07

لو كنت إدارياً في الاتحاد ماذا ستقول للاعبين قبل النهائي؟

لن أقول لهم سوى أريد أن يخرج جمهوركم سعيداً بنهاية المباراة.

08

ماهو دور جماهير الاتحاد في النهائيات؟ 

أيامنا وحتى يومنا الحاضر جمهور الاتحاد هو الرقم واحد، ويعتبر اللاعب الأساسي في لقاءات الفريق الاتحادي.

09

هل أنت متفائل؟

أنا متفائل جداً بفوز الاتحاد وسنفرح سوياً في مسك الختام.