(الوقت المناسب)
قليل جدأ من اللاعبين الدوليين الكبار هم من يعرفون قدرات انفسهم وامكانياتهم علي مستوي جميع الالعاب ويتركوا اللعبة والشهرة والاضواء في الوقت المناسب ومن امثال هولاء النجوم الكبتن صالح النعيمه وفهد المصيبح في كرة القدم والكبتن عبدالرحيم لال في السله وصالح الطريقي في اليد..
ولكن المشكله الكبري عندما يكون النجم الكبير ويسيئ لتاريخه الكبير ويقل عطاؤه ولا يتجرأ علي ترك اللعبه مهما وصل مستواه من امثال عبيد الدوسري وخالد قهوجي وخالد مسعد وامثالهم كثر كانت موهبتهم اكبر وانتهت الموهبة وبقيت العقليه متي يعي جميع النجوم ان لاي نجم وقت ويترك اللعب ومعها يجب ان يختار الوقت المناسب فعندما تترك اللعب وانت في قمة مستواك تظل باقيا في قلوب محبيك ولكن عندما تسيئ لتاريخك الباقي حتي وعطاؤك قل فهنا تأتي الإساءة لنفسك وتهدم ما بنيته بموهبتك بعقليتك وتفكيرك الاعوج.
(اتركوها قبل ان تترككم)
(وقفات..وقفات)
الانحطاط الكبير الحاصل للتحكيم وخاصة علي مستوي دوري عبداللطيف جميل عدا الحدود الطبيعيه واصبح الحكام لهم تأثير مباشر علي نتائج المباريات ومعها اثر الحكام علي ترتيب الفرق وعلى مستوى الكروات الامر مزاجي ومختلف بين حكم وآخر لا يحتاج اصفر يعطوه احمر والا يحتاج احمر يعطوه اصفر والعكس صحيح
اما علي مستوى ضربات الجزء فهي(شختك ـ بختك) اي بالحظ ممكن مالك ضربة جزاء وتمنح واحدة وممكن لك وتسلب منك علي قول العرب تراها(وصلت خشم الزنادي)..
ومايحصل من اخطاء في دوري الكبار يحصل اضعافه في دوري الدرجه الاولي..
ـ ليس من المنطق ان تصل الرياضه في طيبة الطيبة وخاصة علي مستوي كرة القدم في ناديي احد والانصار الي هذا المستوى المتردي فلأمر في غاية الخطوره يتحمله رئيسي الناديين سعود الحربي وعادل حمدان فالرؤساء جاوا لخدمة الناديين وهم اهلأ لذلك واما العمل علي مستوي التطوير واما ترك المجال لمن يستطيع التطوير فكلمة لن نترك حتي ياتي الافضل كلمه يتستر تحتها الرؤساء والصح اترك والا جابك يجيب غيرك.
ـ الكبتن عبدالرحيم لال المدرب الوطني لسلة احد وافضل مدرب عربي يجب ان يكون له مركز داخل لجنة المنتخبات والمدربين فهو الافضل وهو الذي يستطيع تطويرها اكثر من غيره فالغريب ان لايكون اللال في لجنه هو اكبر منها..
ـ يجب ان يكون للمسؤول الاول عن الرياضه السعودية الامير نواف موقف حاسم في المراكز التي يتبوأها الاعلاميون في الصحف والقنوات الفضائيه ورؤساء الصحف الرياضيه فالامر تجاوز الحدود واصبح الدخلاء الذين يكتبون عن الرياضه السعوديه من غير المؤهلين والامر كله واسطة وانتماء المتضرر الاول منها الرياضه السعوديه فلو اظهرنا السيرة الذاتيه لبعض الاعلاميين علي كافة مستوياتهم لتفاجأ الجميع ان بين اعلاميينا من لم يمارس الرياضه قط ومن لايملك وأساس عمله متسبب أوعاطل وامور كثيرة يصعب قولها
فيجب علي هولاء باسم الوطن ان يستريحوا ويريحوا فالاعلام شريك في التطور وبهولاء يصعب التطور..