لم نصب بالزهايمر بعد
كثير من المنتسبين للبيت الاتحادي ـ أعضاء شرف ـ إعلاميين ـ جماهير ـ سعوا لمحاربة إدارة الفايز بعد قرارها التاريخي بتسريح سبعة من اللاعبين الكبار بدواع مختلفة وشنوا عليها حروباً معلنة وخفية، وحين ساهمت هذه الخطوة في نهضة العميد وصعوده للمنصات سعوا للتقرّب منها بل وإن لهم يدا في المنجز وعلى طريقة « على موائد الكرام يلتقي عليها بعض ......... « ـ برنامج رياضي مع مذيعه حين ثبت تحيزهم ضد الهلال وبعد أن احتفلوا ببطل الدوري، وبطل كأس الأبطال، وتجاهلوا الهلال ـ عيني عينك ـ وبعد موجة الانتقادات الحادة الموجهة لهم حاولوا ترضية الجمهور الأزرق من خلال الدفاع المصطنع عن سامي الجابر بعد انتقاص بليد وكان رد الزعماء « عفوا هذه الحيلة لن تنطلي علينا «. ـ الحكم الدولي السابق ونائب رئيس لجنة الحكام إبراهيم العمر يتلقى دعوة من نادي النصر للإشراف على الفريق الكروي وهذا خبر نشر في « الوردية « بالأمس ولو ثبت صحته فإنه طامة كبرى فهذا ثالث حكم حتى الآن بعد اعتزاله للتحكيم يثبت ولاءه للنصر علما بأن الذاكرة مازالت تحتفظ بأحداث وأد العدالة في نهائي « 1415 « لكنه لم يؤرخ كما يفعل المتأزمون. ـ اقتصار الاجتماع الشرفي الهلالي على ثلاثة أو أربعة أشخاص فيه « تقزيم « للكيان الأزرق خصوصا وأن الاجتماع لم يخرج سوى بالتوقيع مع سامي الجابر مدربا للفريق علما بأنه مطروح منذ زمن كخيار أول ولم تعرف حتى الآن بوادر الاجتماع وقراراته ولا أحد يعرف هل ستستمر الإدارة على سياستها الأخيرة أم ستحدث نقلة نوعية وتتدارك أخطاء السنوات الثلاث الماضية؟ ـ النصر ينجح في ضم يحيى الشهري كثاني أهم صفقة في تاريخ النادي منذ تأسيسه وبرقم خيالي وصل لحدود العشرة ملايين يورو لمدة خمس سنوات علما بأن اللاعب مفيد جدا في حال وجد « البيئة « المساعدة على النجاح خصوصا في كيفية التعامل مع بقية الرفاق علما بأن اللاعب ووكيله كانا ذكيين في حفظ حقوقهما، فالتأخر في تسديد الرواتب لثلاثة أشهر يعني إلغاء العقد فورا. ـ عبد العزيز الدوسري رئيس الاتفاق « لعبها صح « ونجح بحنكة في الظفر بمبلغ كبير مقابل بيع ما تبقى من مدة عقد الشهري ولو كابر كما فعل في صفقة يوسف السالم لذهب اللاعب دون أن يدخل الخزينة الاتفاقية ريال واحد. ـ الإدارة الشبابية بين مفترق طرق وستجد صعوبة بالغة في ردم الهوة الكبيرة بين هداف الفريق ناصر الشمراني ومدربه « ميشيل برودوم « خصوصا بعد الإشارات المتبادلة بينهما في المباراة النهائية، فمكابرة المدرب قابلها غطرسة لاعب. ـ في حال كرر فيكتور سيموس أو بالمينو مماطلتهما في الانضمام المبكر لمعسكر الفريق الأهلاوي فذلك يعني أن هناك حظوة لهما أو ضعفا إداريا في كيفية التعامل مع بعض اللاعبين ومازلنا نذكر ما فعلاه في الصيف الماضي. الهاء الرابعة اللي زعل منّي على شان حاجه يبشر بـعذرٍ ياصله ويتعداه واللي زعل من دون حتى مواجه تلحقني الشرهه إذا قمت لـرضاه