15 ألفا
يشعلون ملعب الشارقة
غصت مدرجات ملعب الشارقة، التي تتسع لـ 15 ألف متفرج، بمشجعي منتخبي سوريا وفلسطين، قبل ساعات من بداية مواجهتهما الأولى في كأس آسيا لكرة القدم أمس.
وهذه أول بطولة رسمية لمنتخب سوريا منذ اندلاع النزاع في البلاد قبل نحو 8 أعوام، علما بأنه لا يزال ممنوعاً من استضافة مباريات على أرضه.
وأوضح نبراس العليان، مسؤول رابطة الجماهير السورية القادم من العاصمة الإماراتية أبوظبي أنهم حصلوا على تصريحات نظامية من اللجنة المنظمة للبطولة ".. وأضاف "نغني دقوا ع الخشب يا حبيبي وكأس آسيا إلنا"
وتمنى العليان أن تتأهل المنتخبات العربية الثلاثة في المجموعة الثانية إلى دور الـ16 وهي سوريا وفلسطين، إضافة إلى الأردن.
وعلى الطرف الفلسطيني، رأت راسيل عمر "18 عاما" من مدينة الخليل، وهي طالبة إعلام في الجامعة الأمريكية في دبي "أملنا كبير باللاعبين المحترفين في الخارج ونأمل في تحقيقهم نتيجة جيدة".
ملعب الشارقة
تم تطويره في أكتوبر 2018
تعد مباراة سوريا وفلسطين أولى المباريات على الملعب بعد تطويره
كلف تطويره نحو 50 مليون درهم
خضع الملعب لتغييرات شبه جذرية بداية من المنصة الرئيسة
مصعد بجانب المنصة لممثلي وسائل الإعلام، وتضم 300 مقعد
2500 مقعد للمدرجات وزيادة عدد الكشافات والإضاءة
إنشاء منصة كبار الشخصيات التي تضم 450 مقعداً
زيادة عدد غرف تبديل الملابس لتصبح أربع غرف بدلاً من اثنتين