مقدم البرامج يتمنى استغلال مواقع التواصل في خدمة جنود الوطن الشهري:
الفكاهة جذبت 300 ألف
يعمل زياد بن سعد الشهري، الذي ألَّف كتاب "نسمة أمل"، مقدمًا تلفزيونيًّا، وقد دخل عالم "تويتر" في يوليو 2011، ويتابعه أكثر من 311 ألف شخص. يقول الشهري: إنه لم يكن يحلم بالوصول إلى هذا الرقم من المتابعين، ويدين بذلك إلى توفيق الله أولًا، ثم ما يقدمه من حسٍّ في تطوير الذات وبث الأمل في قلوب مَن يتابعه، وقليل من الفكاهة.
زياد الشهري أجاب عن أسئلة "الرياضية" من دبي التي يوجد فيها لتغطية كأس آسيا 2019.
01
كيف ترى برامج التواصل؟
جميلة للأذكياء في التعامل معها. 02
هل كنت تتوقع الوصول إلى هذا الرقم من المتابعين؟
للأمانة، كلا، ولم أكن أحلم مجرد حلم بأنني سأفعل ذلك. الحمد لله على ما وصلت إليه، وشكرًا لكل مَن تابعني.
03
في رأيك، ما الشيء الذي يجذب الناس لمتابعتك؟
أولًا توفيق الله، وإنزاله قبولي في قلوب الناس، ثم ما وهبني إياه من حسٍّ في تطوير الذات، وبث الأمل في قلوب مَن يتابعونني، وأعتقد أن عندي حسًّا فكاهيًّا.
04
كم الوقت الذي تقضيه
في برامج التواصل؟
مع الأسف، إحصاءات الجهاز تشير إلى أنني أقضي يوميًّا ما يزيد عن سبع ساعات عليه.
05
أي البرامج أقرب إليك، ولماذا؟
تويتر، لأنه "واجهة"، وأقوى برامج التواصل كما أعتقد.
06
ما الذي تتمنى حدوثه
في مواقع التواصل؟
أتمنى أن نُوصِل، بكل شرف وفخر، ولو شيئًا قليلًا مما يقدمه جنودنا، ونكون جنودًا للوطن على مواقع التواصل، وفي الإعلام عامةً.
07
ما حجم تأثير برامج التواصل الاجتماعي
على الشباب؟
كبير جدًّا. يمكننا القول: إنها استولت على نصف الحياة، إن لم يكن أكثر.