البرشلونيون يرفضون رحيل الموهبة البرازيلية.. والهلاليون ينقسمون على «إكس» «كارثة.. نيمار الجديد»
استحوذ خبر «الرياضية» على اهتمامات مستخدمي موقع التدوينات القصيرة «إكس» بعد أن كشف عبر مصادر خاصة أن مسؤولي نادي برشلونة الإسباني أعطوا موافقتهم على رحيل الموهبة البرازيلية الشابة فيتور روكي، لاعب الفريق الأول لكرة القدم، إلى نادي الهلال السعودي.
وبلغ التفاعل مع خبر الزميل سلطان العتيبي @SultanALotaibi0 أكثر من 6 ملايين بعد 18 ساعة من بثه.
وجاءت غالبية تغريدات محبي برشلونة رافضة بشكل قاطع لخروج الموهبة البرازيلي من بينهم جيف الذي كتب: «لو كان يدعى فيتور روكي فيران توريس وكان خارج إسبانيا فسيمنح كل فرصة للنجاح مع برشلونة ظلم ما يجري معه»، وعلى السياق ذاته كتب نين: «لو كان فيتور روكي إسبانيًا ولعب لا ماسيا في الوقت الحالي لكان عنصرًا أساسيًا في المستقبل لقد رفض هذا الرجل عدة عروض للعب في برشلونة وقد دمرنا مسيرته في أقل من 12 شهرًا، أنه أمر مثير للسخرية تاريخيًا»، وعلق توتال برشا: «إذا انتهى برشلونة ببيع فيتور روكي فيجب أن تتدحرج الرؤوس، إن كارثة بهذا الحجم تتطلب عواقب»، وشبه برويونو روكي بنيمار قائلًا: «لقد كنت على حق طوال فترة كروزيرو روكي هو نيمار الجديد».
وانقسم الهلاليون بين مؤيد ورافض لقدوم اللاعب، أحد الذي يرغبون في ظهور البرازيلي بقميص الهلال محمد بس الذي كتب: «لو تمت أوعدكم أننا ضمنا مهاجم خيالي لمدة 10 سنوات بإذن الله»، وقال أبو متعب: «من وجهة نظري وكمتابع للنادي ولعبه؟ والله العظيم أنه مكسب كبير لنا قسم بالله لاعب فنان فنان فنان.. ما أحد شاف لعبه بالدوري البرازيلي يا ناس أقسم بالله خطير جدًا نفس نوعية مالكوم تشوفونه مهاجم ويلعب خلف المهاجم ومرات تلعب فيه جناح والله يطربك طرب»، وعلى السياق ذاته كتب عايض: «فيتور روكي موعودين بموهبة خرافية وبديل ينافس ميترو».
بينما شكك مغردون بقدرة روكي بالنجاح مع الهلال مثل محمد قائلًا: «ما عندي أي أدنى شك في إمكانيات روكي، لكن هل بيثبت نفسه في دوري جديد وأجواء جديدة؟ أشك بذلك صراحة».
ورفض محبو الهلال قدوم اللاعب من بينهم مايو العتيبي: «لا تكفون فكونا منه»، وكتب جك: «لا نبلش فيه ونوقع معه خمس سنين قدام»، وعلق زايد: «لا لا لا والله مخيس»، واقترح ياسر: «إعارة مع أحقية الشراء، هي الصيغة الأنسب لمثل هذه التعاقدات، والتي أتمنى أن لا يخرج عنها الهلال في تعاقداته القادمة والخاصة بالمواليد تحديدًا».