إعلاميو تويتر والخوف من الإحراج
الرياض ـ الرياضية
أصبح عدد من الإعلاميين بين نارين بسبب التغريد في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، فالبعض يهوى التعليق على كل صغيرة وكبيرة من أحداث الشارع الرياضي، والبعض الآخر يكتب بحذر ويبتعد عن التعليق وتكون أغلب تعليقاته ردودا على متابعيه أو سرد خواطر وحكم ومواعظ رغم أنه ينتمي للمجال الرياضي ويتوجب عليه التعليق على كافة الأحداث من باب أن الجمهور يهوى متابعة كل الرياضيين وخاصة الإعلاميين في تعليقاتهم.
ابتعاد بعض الإعلاميين عن التعليقات الرياضية والاتجاه في طرق أخرى قوبل بانتقادات حادة من كثيرين أكدوا أن مجرد فتح حساباتهم في تويتر لا يعني شيئا ومتى كان الناقد أو الإعلامي الرياضي بعيدا في تغريداته عن مجال عمله فإن ذلك يفقده متابعة الجمهور له.
اقرأ أكثر عن:
ميديا