2009-05-30 | 18:00 مقالات

هذا.. المساء

مشاركة الخبر      

لم تأت مطبوعة رياضية متخصصة بتميز على مستوى الشراكة مع القطاع الخاص.. كالتميز في عمق الشراكة المتميزة والمتفوقة بين صحيفة "الرياضية" وشركة (موبايلي).
ـ هذا المساء وبحضور وجه السعد وأمير الشباب سلطان بن فهد نحن على موعد مع التميز وعمق الشراكة الاستراتيجية فيما بين "الرياضية" و(موبايلي) ومن خلال شراكة مثالية تُظْهِر قيم التحضير والتفوق والمشاركة.. وتعميق قيم الوفاء والتواصل والتكريم والمنافسة نحو التميز.
ـ جائزة (التميز الرياضي) هذا المساء لم تكن استثناء بحجم محفزاتها المادية (فقط).
ـ لكنها (استثناءً) بمعاييرها العلمية والموضوعية والعادلة والمنصفة، وهو (الاستثناء) الذي جعل من هذه الجائزة موضع الإعجاب والتقدير.
ـ هذا المساء يتجسد فيه أيضاً التكريم الحقيقي لكل الفائزين بجوائز "الرياضية" و(موبايلي) من خلال الرعاية الكريمة بحضور وتشريف الأمير سلطان بن فهد والقيادات الرياضية والإعلامية والقيادات الإدارية العليا في شركة (موبايلي).
ـ هذا المساء الرياضي المتميز بين "الرياضية" و(موبايلي) هو امتداد لذات التميز الرمضاني السنوي بين شركاء (التحدي) أنفسهم من خلال (أمسية الرياضية الرمضانية السنوية).
ـ شركاء (أيضاً) في تعميق قيم التحفيز والتكريم والتواصل بين الرياضيين.
ـ هذا المساء.. سيكون المشهد بالتأكيد مختلفاً وأكثر جمالاً وبهاءً بكل تفاصيله ومفرداته وعناوينه ودلالاته.
ـ هذا المساء.. هو حالة (حب) وإن شئتم حالة (فرح).
ـ حالة لا تختصرها مفردات العاطفة في كل قواميس اللغة.
ـ هذا المساء.. وبحضور أمير الشباب وسلطان الرياضة ووجه السعد.. أجزم تماماً أننا كلنا متميزون ومتفوقون ومكرمون حين تتجسد مثل هذه الشراكة المميزة بين "الرياضية" و(موبايلي) التي يجتمع فيها هذا الحشد الكبير في هذا اللقاء الجميل.
ـ مساءاتكم أيها الأصدقاء أكثر جمالاً وبهاءً وتميزاً.. في مرحلة كثر فيها (المتميزون) وأصبح (التميز) (تحدياً) يصعب تحقيقه)!