(عين التينة)
• محمد الشلهوب يتحصل على جائزة التميّز الرياضي نظير سجله الراقي والنظيف خلقا وسلوكا وطريقة تعامله، حتى أصبح أكثر اللاعبين السعوديين محبة من كافة الجماهير، وهو اللاعب الأول الذي يتحصّل على هذه الجائزة من فئة اللاعبين.
• حتى كتابة هذه الأحرف مازال محمد نور حائرا في وجهته، وقد وصلتني أنباء لا أثبتها ولا أنفيها تشير إلى أنه يماطل الإدارة النصراوية رغبة في دخول الهلال، فهو يرغب الانتقال إليه أولا والإدارة الهلالية رفضت الدخول في الصفقة رغم الضغوطات عليها التي تواجهها في سبيل استقطاب النجم الكبير.
• التحركات النصراوية الساعية لجلب جبرين الرائد والتعاقد مع لاعب ريال فاليكانو الأسباني " بيتي " تعتبر ضربة معلم استباقية، فالعمل الجاد يتطلب التحرّك السريع وهذا ما عملته إدارة النصر.
• الصراع القائم بين التعاون وهجر بخصوص النجاة من الهبوط لم يحسم حين التقيا وبات لزاما حسمه في الجولات المقبلة، وللأمانة ما يقدمه الفريقان يثبت أحقيتهما في البقاء.
• وددت تخصيص جائزة الفريق الأغرب، ولو قررت هذا الموسم فلن تخرج عن فريق الاتفاق، فهو في مباراة يبدع ويتألق ويقدم كرة قدم متطوّرة وفي المباراة التي تليها يظهر وكأنه من الفرق الريفية.
• أمام الإدارة الهلالية معضلة كبيرة في فترة الإعداد، فهي الآن تمتلك عقد خمسة محترفين أجانب والسادس يتألق بعقد إعارة ويلزم تحريك عملية التسويق وقبلها الاختيار للوصول للرقم المحدد الأجدر.
• لا أعلم حقيقة عن نتائج مباريات ليلة البارحة، لكنني في كل الأحوال أجزم أن الفتح إن لم يحسمها سيحسمها لاحقا، فدوري هذا العام لا يليق إلا بشموخ النخيل.
• بعض محبي الفرق الكبيرة يتشمتون بالهلاليين أن فريقهم لم يحقق الدوري باعتباره الوصيف، ونسوا أن فرقهم المفضلة تحارب للحصول على المركز الرابع بالملعب أو من خلال المكتب – هكذا الطموح يا سادة.
• أرجو ألا يسألني أحد لم عنونت المقال بـ " عين التينة " فإن لم يستطع الاستنتاج فلا يسأل فربما يكون اسما أعجبني وكتبته لمجرد الإعجاب ولا رابط بينه وبين ما تحته من أحرف متناثرة كأنها " عين التينة ".
الهاء الرابعة
يملكني المعروف لو أنه صغير
وتزعلني الزله على أصغر أخواني
متناقض وفيني من الحزن تأثير
شيً يبان وشي بين المحاني