مساحة ديم

الموقف الذي أقدم عليه حكم مباراة الرياض وأبها في دوري ركاء يعد قمة النبل والشرف حين أوقف اللقاء لحين الانتهاء من رفع أذان المغرب ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب. ـ كم تمنيت من الوسط الرياضي أن ينشر مثل هذه الأحداث المبهجة ويجعلها محور حديث لكثير من البرامج التي تبحث عن الإثارة فقط حتى ولو كانت على حساب سمعتنا ولحمتنا وأعصابنا. ـ تصريح البرتغالي "فينجادا" وتأكيده على خسارة الاتحاد في لقاء الرد في الصين يجب أن يتم التعامل معه كعامل قوة من خلال التركيز والتوازن والعطاء بقوة كما عهد عن العميد. ـ حضور رئيس رابطة جمهور المحرق البحريني دعماً للهلال في مباراة أولسان خطوة رائعة من محب شاهد بعينه سلبية الجمهور الأزرق في الرياض. ـ تجدد الصراعات الشبابية - الأهلاوية ليس له ما يبرره، فالقضية أبسط من كل الخلافات ولا تستدعيها. ـ نواف العابد صرّح لوسائل الإعلام أنه استوعب الدرس جيّداً وهذا ما يريده الهلاليون خصوصاً الجماهير ولكن الرد لن يكون بالتصاريح بل من خلال الميدان وإعادة الصورة الزاهية عن نجم بدأ في التألق ثم....؟. ـ الشائعة التي أطلقت على المهاجم الفذّ "فيكتور سيموس" يجب ألا تمر مرور الكرام فمثل هذه الأمور تساهم في "تطفيش" النجوم ونقل صورة سيئة عن مسابقاتنا حتى نضطر في يوم من الأيام بالاستعانة بالنطيحة والمتردية كمحترفين أجانب ونشاهد النجوم يرفضون الحضور عندنا. ـ على مسيري الفتح النموذجي أن يستوعبوا أن مستوى الفريق في مباراة نجران لم يكن كالسابق وألا تغريهم الأهداف الأربعة -كلها من كرات ثابتة- عن مشاهدة الخلل الذي أصاب الفريق. الهاء الرابعة من شاف نفسه فوق، كل المخاليق على فراقه ما به أية حسوفه اشبهه باللي رقى قمة طويق شاف العرب مير العرب ما تشوفه