2012-02-01 | 18:00 مقالات

علاقة الأسنان بالمسبح

مشاركة الخبر      

إذا أردت أن «تحرق بصلة» بعض المصابين بالفوبيا الزرقاء فما عليك سوى ترديد كلمة واحدة لا ثانية لها فقط قل «سامي» فالاسم والدلالة لهما معان راقية لو عاش أولئك «قروناً» لن يستوعبوها
ـ اجتماع الحكام الشهري فكرة رائدة ومفيدة ولكن الاجتماع الأخير حفل بلقطة غير واضحة بالنسبة لي حين ظهر رئيس لجنة الحكام مرتديا ملابس زرقاء خلاف بقية الحكام الذين ارتدوا الشعار الوطني الرسمي لهم
ـ» كيك الاتحاد « التهم هذا الموسم من المنافسين على طبق من نزاعات صفراء تريد استمرار مسلسل « كل سنة رئيس « فلا يستطيع أحد تسجيل منجز يضاهي المنجزات السابقة
ـ « كيك الاتحاد « شفاف وغير مراوغ ويبدو أنه في الطريق للمغادرة
ـ صديقي رئيس القادسية كم تمنيت أن يجيب على هذا السؤال « هل مصلحة الفريق مع التمسك بياسر الشهراني المدافع أم مع التفريط بالمهاجم الهداف أم أن وراء الأكمة ما وراءها إذا علمنا أن المصلحة « الصفراء « أيضا استدعت التنازل عن فلاتة والغامدي قبل بوقاش
ـ الاتفاق فريق لا تملك إلا أن تحترمه بكل حواسك فهو وبعيد عن الفلاشات وبفكر احترافي مميز نجح ولم يحظ ولو بجزء قليل مما تناله « الظواهر الصوتية « يوميا
ـ إذا أراد الاتحاديون إنقاذ فريقهم قبل أن يسقط فما عليهم إلا دراسة هذا السؤال بصدق ووضوح « لماذا تخلوا عن إدارة بن داخل؟ «
ـ الصراع الأهلاوي الشبابي غير واضح المعالم والأسباب لكن الأكيد أنه جاء وفق ترسبات قديمة ويكفي لإزالته مشاعر صادقة متسامحة من الطرفين
ـ رئيسا مركزين إعلاميين أحدهما يقول عن منافس « كائنات صغيرة « والآخر يرد بـ» الفريق المكروه « عجباً هل أصبحت المنابر الرسمية للتراشق؟
ـ كم كنت أتمنى أن يقام نهائي كأس ولي العهد في الساحل الشرقي، فجماهير الشرقية تحتاج لمباريات من النوع الثقيل وهذا من أبسط حقوقها
ـ إن نجح فارس الدهناء في الفوز على الهلال في الرياض بعد أن أقصى الأهلي في عقر داره فإنه يستحق أن يكون « فريق الموسم « بلا منازع
ـ حين يقذف المتهور بنفسه في المسبح الأزرق وهو فاغر فاه وغير مدرك لخطورة موقفه فإنه قد يرتطم بالقاع الصلبة فتتكسر أسنانه وهنا يأتي جواب العنوان
ـ مشروعي القادم إصدار تصاريح رمزية لمسؤولي الأندية الراغبين في مهاجمة اللجان بطريقة غير قابلة للعقاب موثقة في من المدرسة الرمزية الأدبية وهي متاحة للجادين فقط .

الهاء الرابعة

(للتأكيد هذا نموذج)
ألا أيها المخبوء بين خيامنا
أدمت مطال الرمل حتى تورّما
أدمت مطال الرمل فاصنع له يدًا
ومدَّ له في حانة الوقت موسما