نهاية موسم
ـ بدأت منافسات مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال التي بنهايتها يسدل الستار على مسابقات الموسم الرياضي السعودي...
ـ الموسم شهد عدة مسابقات هي: كأس ولي العهد ودوري زين ودوري الدرجة الأولى ودوري الدرجة الثانية ودوري الدرجة الثالثة خلاف مسابقات الفئات السنية...
ـ من الطبيعي جداً أن تكون للموسم سلبياته المتعددة مثلما هي الإيجابيات ومن المفترض العمل على مواصلة الإيجابيات وتطويرها والحرص على تلمس السلبيات ومحاولة معالجتها...
ـ لا يمكن أن نختزل إيجابيات وسلبيات موسم طويل كالموسم الرياضي السعودي في مقالة واحدة ومحدودة المساحة إنما الأمر يتطلب مقالات وتحقيقات وهو ما ننتظره من الإعلام الرياضي السعودي خلال الأسابيع القليلة المقبلة وقبل نهاية الموسم وحتى خلال أول أسبوعين بعد نهاية الموسم...
ـ الإعلام الرياضي السعودي القوي والمؤثر يملك الأدوات التي تساعده على طرح ومناقشة سلبيات وإيجابيات الموسم إلى جانب أن (معظم) الإعلاميين السعوديين لديهم من الرأي والفكر ما يساعد على إثراء هذا الطرح...
ـ الأدوات الإعلامية الرياضية السعودية (مرئية ومكتوبة ومسموعة) يقع على عاتقها مسئولية كبيرة خلال المرحلة المقبلة وتحديداً قبل نهاية الموسم الرياضي من خلال طرح أبرز إيجابيات وسلبيات الموسم الرياضي إذ إن مناقشتها عبر برامج وتحقيقات سيمثل ورقة عمل هامة جداً للاتحاد السعودي لكرة القدم قبل بدء الموسم الجديد..
ـ لا أتحدث فقط عن منافساتنا المحلية بل يجب أن نقيم مشاركات أنديتنا في دوري أبطال آسيا وما هي أسباب خروج ثلاثة فرق من أصل أربعة..
ـ الأهم أن يشارك في التقييم والتحقيقات والبرامج من يملك الفكر والرؤية ويقدم مصلحة الوطن على مصلحة النادي أو مصلحته الشخصية.