مع استمرار نتائجه الهزيلة حتى بعد تغيير المدرب..
هل بات الاتحاد على مشارف خطر فعلي؟
في كل يوم سبت نطرح القضية الرياضية الأهم، ونشكِّلها على طريقة سؤال واحد، ونستضيف ثلاثة وجوه كروية لتدلي بدلوها، وتضع أطروحاتها، في محاولة جادة تبحث الاستنارة بآراء متباينة.
1- عطف شكندي
“أرى أن الحالة المتواضعة للفريق ستستمر إذا ما استمر استعمال نغمة دياز، وأعني الترديد الدائم لفكرة إلقاء اللوم على فترة الإعداد وبداية الموسم التي قادها الأرجنتيني رامون دياز قبل إقالته”.
2- عبدالله غراب
“أتوقَّع استمرار النتائج السيئة لفريق الاتحاد خلال الفترة المقبلة إذا لم تستعن إدارة النادي بأبنائه. بالنسبة إلى الفريق حاليًّا، فإنه يقدم كل ما لديه في الشوط الأول، ثم ينهار بدنياً في الشوط الثاني”.
3- خالد قهوجي
“ما يمر به الاتحاد مرَّت به سابقًا فرق عديدة وتجاوزته، لكنَّ الاتحاد يعاني من تشخيص خاطئ للحالة، والصحيح هو إيجاد تركيبة متناغمة توازن بين الهجوم والدفاع، في ضوء هذا المعطى أتوقَّع تواصل تدني النتائج”.