الفضائيون
أطول عمرا
خلصت دراسة أمريكية إلى عدم تأثير العمل في الفضاء سلبًا على أعمار الرواد، على الرغم من تعرضهم إلى أنواع من الإشعاعات غير مألوفة على سطح الأرض قد تجلب أمراض السرطان والقلب.
وقارن باحثو الدراسة بين بيانات رواد فضاء ذكور أمريكيين وأخرى لمجموعة من الرجال الرياضيين على نفس الدرجة من اللياقة والثراء وحظوا برعاية صحية متميزة.
وتبين أن كلا من رواد الفضاء والرياضيين تقل احتمالات تعرضهم للموت المبكر عن غيرهم. وبحسب الدراسة التي نشرتها أخيرًا دورية “الطب المهني والبيئي”، تقل احتمالات وفاة رواد الفضاء بسبب أمراض القلب عن لاعبي كرة السلة والبيسبول المحترفين، فيما تساوت احتمالات الوفاة بسبب السرطان بين المجموعتين.