حب
وعتب واعتذار!
“1”
ـ “قصيدة: حب”
الّلي يحب..
يْصير أحلى شويّ
ويصير أعلى شويّ
ويصير أدفا شويّ
وما يكتفي
يبي يصير الخير
كل الخير
عشان يقول لصاحبه:
تصْبِح عليّ!
اللي يحب..
تصفى يديه.. ونِيِّتَه
وتشِع في إنسانيّته:
قمرى..
ويرفرف طيرْ!
وتصير “صباح الخير” في أغنيّته
أحلى “صباح الخير”!
وكل عادي مَرّ فـ خاطرَهْ..
يرجع بذكرى عاطرَه..
ويصير حاجه غير..
يصير فعلًا غير!
أحبابنا شكرًا لكم..
شكرًا لكم من قلبْ
ما أجمل الدنيا بكم..
الله يديم الحب!.
“2”
ـ “قصيدة: عتب”
الجلسة اللي سوالفها مزوح وطرب..
مشهاتكم يا بعد راسي ومشهاتنا!
ليه ابتعدنا؟! تبي تعْرِف صحيح السبب:..
زادت، وخفنا علينا من سفاهاتنا!
والموت الى منها وصْلَتْ حدود العتبْ..
ولا لقينا الذي ياوي لشرهاتنا!
“3”
ـ “قصيدة: اعتذار”
ما أجملك!..
لا تظلمين الشعر ابدْ!..
ولا يحزِنِك..
إنّك على الصفحه
قليله في بهاك!.
ما أجملكْ..
قَبْل وبَعَدْ!..
ما أجملك!
أنا اللّي..
ما عدت اقدر استوعب حَلاكْ!
من يوم صرت
اتْذكّرِكْ
بدال ما..
أتخيّلكْ!.
آسِف!.