2020-07-19 | 22:44 منوعات

الشاعر والصحافي يروي قصة ريفالينو والثنيان.. ويرفض المجاملة
المريخي: لعبت مع الهلال والنصر

حوار: راكان المغيري
مشاركة الخبر      

‏ في هذه المساحة، تكون الأسئلة مختلفة مع ضيف مختلف، بحثًا عن إجابة تعبِّر عن الذات.. وضيفنا اليوم تركي المريخي، الشاعر والصحافي وعضو لجنة “شاعر المليون” الاستشارية.. المريخي كشف عن أمورٍ عدة في هذا الحوار.
‏01
بدايةً، عرِّفنا عليك؟
شيءٌ من حتى.
‏02
من طفولتك ماذا بقي معك غير اسمك؟
ذكريات وأحلام، وطموحات تجسِّد اللحظات، وتجعلها حاضرة في الوجدان.
‏03
لو استبدلت الشعر بموهبة أخرى، ماذا ستختار؟
سأكون لاعبًا، يمارس عشقه وحبه للمستديرة الساحرة ومعشوقة الملايين كرة القدم. لقد تدرَّبت هاويًا مع ريفالينو، النجم البرازيلي، ويوسف الثنيان، نجم الكرة السعودية، كما تدرَّبت في نادي النصر، لكن لم تخدمني الظروف للاستمرار “ولا يدري فيصل، ابني”، لأنه لن يصدق.
04
ما الباب الذي أغلقته كيلا يأتيك منه ريحٌ؟
باب المجاملات، فهي الخصم الأول والأخطر.
‏05
ما القاسم المشترك بينك وبين الغد؟
الطموح، ونبل الأخلاق، والتصالح مع الذات، والتأكيد على أن الحياة عبارة عن محطات كثيرة، في كل محطة منها نتعرَّف على أناس جدد، ومناطق جديدة، ونتعلم أشياء لم نكن نعرفها، كما أن كل محطة من هذه المحطات تؤثر فينا، سلبًا أو إيجابًا، ويكون لها دور كبير في حياتنا، ومنها ما يغيِّر مجراها.
‏06
ما أعز ما أخذه منك الأمس؟
والدتي ووالدي، رحمهما الله، اذكروهما بدعوةٍ جزاكم الله خيرًا.
‏07
وما أثمن ما تمتلكه اليوم؟
محبة الناس، ومشاهدة أبنائي وأحفادي وزوجتي وهم بخير.
‏08
“العالم صار قرية كونية”، استبدل كلمة بكلمة جديدة لتستقيم العبارة من وجهة نظرك؟
العالم صار حلبة “مصارعة”.
09
أسرارك أين تدفنها؟
ليست لدي أسرار لأدفنها، فأنا كتاب مفتوح للأنقياء فقط بعيدًا عن أصحاب النيات السيئة التي تستوطن نفوس بعضهم.
‏10
صفقة “رضا تام” مع مَن تحب أن تبرمها؟
مع الله سبحانه وتعالى.