2020-10-04 | 23:55 منوعات

شاعر القلطة يختار الفروسية.. ويرفض الجدال
العزيزي: أنا بريء

حوار: راكان المغيري
مشاركة الخبر      

حوار: راكان المغيري
في هذه المساحة، تكون الأسئلة مختلفة مع ضيف مختلف، بحثًا عن إجابة تعبِّر عن الذات.. ضيفنا اليوم الشاعر فواز العزيزي، نجم شعر القلطة وأحد أهم أسمائها في المرحلة الجارية..
‏01
عرفنا عليك؟
إنسان اسمه فواز، شاءت الأقدار أن يمنحه الله موهبة شعرية يحضر بها في ميادين القلطات.
02
‏من طفولتك ماذا بقي معك غير اسمك؟
براءة قلبي ما زالت موجودة، وأعتقد أنها صفة جيدة.
‏03
لو استبدلت الشعر بموهبة أخرى ماذا ستختار؟
الفروسية الخيل عشق وفيها بركة، وهي صديقة التأسيس ووصول الإنسان لمدنيته.
‏04
ما الباب الذي تغلقه كي لا يأتيك منه ريح؟
باب الجدال الذي يفقد الأصدقاء، والخوض فيه عواقبه غير جيدة.
‏05
ما القاسم المشترك بينك وبين الغد؟
الأمل رهاني مع الغد الذي يبدأ بنور.
‏06
ما أعز ما أخذه الأمس منك؟
شغفي بالحياة، أصبحت منطقيًّا في كل خياراتي، ولم تعد تغريني اللمعة.
‏07
وما أثمن ما تملكه اليوم؟
قناعتي التي أرى أنها رصيدي الحقيقي، وهي خارطة طريق بالنسبة لي.
‏08
“العالم صار قرية كونية” استبدل كلمة بكلمة جديدة لتستقيم العبارة من وجهة نظرك؟
وهل يستقيم العالم بعدها؟
‏09
أسرارك أين تدفنها؟
في آخر جزء من صحراء الذاكرة البعيدة عن الباحثين عنها والساعين إلى كشفها.
‏10
صفقة “رضا تام” مع من تحب أن تبرمها؟
مع نفسي وهي استقرار حقيقي إذا وصل الشخص إلى هذه المرحلة.