بعد «مارلي» 2012.. السينما توثق سيرة بوب بفيلم.. والعرض 22 فبراير
اتجه صُناع السينما في «هوليوود» إلى إعادة توثيق سيرة المغني الجامايكي بوب مارلي من جديد، بعدما أُصدر له أول فيلم سيرة ذاتية عام 2012، بمسمى «مارلي»، محققًا أرباحًا تُقدر بـ 15 مليون دولار آنذاك.
وتستقبل صالات العرض السينمائية السعودية، في الـ 22 من فبراير الجاري، الفيلم الجديد لنجم الغناء الجامايكي، بعنوان «بوب مارلي: ون لوف»، ويُجسد دوره في الفيلم الممثل البريطاني كينجسلي بن أدير، أما زوجته ريتا مارلي، فتلعب شخصيتها الممثلة لاشانا لينش، ويرافقهما في أداء المشاهد التمثيلية في العمل السينمائي المرتقب عدة نجوم، منهم مايكل جاندولفيني، وجيمس نورتون، ومن إخراج الأمريكي رينالدو ماركوس، وكتابة فرانك إي فلاورز، وزاك بايلين.
وعُرف بوب مارلي منذ 1962، ويعد أشهر مغنٍ يؤدي الموسيقى الريجية الجامايكية في العالم، التي اشتهرت في إفريقيا، ويستخدم بها آلة الجيتار، والأصوات البشرية.
حصد بوب مارلي، خلال مسيرته الفنية، مجموعة من الجوائز، منها جائزة جرامي لإنجاز العمر، والصالة الفخرية للروك آند رول، ونيشان الاستحقاق الجامايكي، ونجمة على ممر الشهرة في هوليوود.
وتوفي نجم الغناء الجامايكي في الـ 11 من مايو 1981، عن عمر ناهز الـ 36 عامًا.